النظام الأسدي واجهزة مخابراته وحتى ضباطه على
الجبهات يتابعون الاخبار التي ينشرها الناشطون أولاً بأول. يتابعونها صفحة
صفحة، تنسيقية تنسيقية، خبر خبر، ويقومون بتحليل تلك المعلومات وربطها مع
معلومات أخرى سابقة، ليتم تحقيق ضربات معينة ضد الثوار في المستقبل. فكم من
كمين وقع به الثوار كان سببه خبرا نشر عبر الانترنت!
0 التعليقات:
إرسال تعليق